فصل: 3521- سفيان بن الليل الكوفي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.3502- سعيد بن يزيد بن الصلت.

عنِ ابن جريج.
لا يعرف وأتى بخبر منكر.
قال العقيلي: لا يتابع عليه وهو خطأ. انتهى.
ذكره العقيلي فقال: روى، عَنِ ابن جريج عن عطاء، عَن جَابر حديث: ليس من البر الصيام في السفر.
قال: وإنما يرويه ابن جريج، عَن الزُّهْرِيّ، عَن صفوان عن أم الدرداء عن كعب بن عاصم.
وقال النباتي: ليس بالمشهور.

.3503- سعيد بن يوسف الهجري.

.3504- وسعيد الرعيني.

عن الأحنف.

.3505- وسعيد الحرشي.

عن إسماعيل بن عبد الله.

.3506- وسعيد.

عن أبي الأسود.
مجاهيل، انتهى.
والهجري جعله بعضهم اليمامي الذي أخرج له (د) في المراسيل.
والرعيني روى عنه صالح المري وقد أعاده ابن أبي حاتم فيمن اسمه سعد ويقال له: الربيعي.
والحرشي روى عنه عنبسة بن سعيد البصري.
والأخير روى، عَن أبي الأسود الصدائي، وعنه أبو نعيم.

.3507- (ز): سعيد العلاف المكي.

روى، عَنِ ابن عباس.
روى عنه مسلم بن خالد.
قال أبو زرعة: لين الحديث لا أظنه سمع من ابن عباس.

.3508- (ز): سعيد.

شيخ روى عن الأعمش.
روى عنه عقبة بن أبي الصهباء.
قال أبو حاتم: لا أدري من سعيد هذا.

.3509- (ز): سعيد الطاحي.

روى عن مطرف بن الشخير.
وعنه عَدِي وليس هو بعدي بن الفضل قاله أبو حاتم وقال: هو مجهول.

.3510- (ز): سعيد الاصلع.

راو لا وجود له أخطأ فيه أبو داود الطيالسي فقال في مسنده: حدثنا حماد عن يونس بن عُبَيد عن سعيد الأصلع، عَن أبي زرعة بن عَمْرو بن جرير عن جرير في: نظر الفجاءة.
قال ابن أبي حاتم في العلل: سألت أبي عنه فقال: هذا خطأ إنما هو يونس بن عُبَيد عن عَمْرو بن سعيد، عَن أبي زرعة.
قلت: وهو كذلك في صحيح مسلم، وَغيره.

.3511- سعيد المؤذن.

قال الدارمي سألت ابن مَعِين عنه فقال: لا أعرفه. انتهى.
وهذا السؤال وقع عن التمار الآتي أيضًا (3512).

.3512- سعيد التمار.

عن أنس بن مالك.
قال البخاري: فيه نظر.
جماعة رووا عن شهاب بن خراش عن مروان بن نهيك عن سعيد التمار، عَن أَنس رضي الله عنه مرفوعا: من مات وهو يرى السيف على أمتي لقي الله في كفنه مكتوب آيس من رحمتي. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات.
وقال ابن معين: لا أدري من هو حكاه ابن أبي حاتم عن عثمان الدارمي عنه.

.-مَنِ اسْمُهُ سفيان:

.3513- سفيان بن إبراهيم الكوفي.

ذكره الأزدي فقال: زائغ ضعيف.
قلت: قال إسماعيل بن صبيح: حدثنا سفيان بن إبراهيم، عَن عَبد المؤمن بن القاسم وهو أخو عبد الغفار عن أبان بن تغلب عن عمران بن مقسم عن المنهال بن عَمْرو، عَن عَبد الله بن الحارث بن نوفل، عَن عَلِيّ رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ألا ترضى يا علي إذا جمع الله الناس في صعيد واحد أن أقوم عن يمين العرش وأنت عن يميني وتكسى ثوبين أبيضين فلا أدعى لخير إلا دعيت أيضًا». انتهى.
عبد المؤمن تالف أيضًا والخبر منكر جدا.

.3514- سفيان بن زياد الغساني.

عن أنس.
وعنه خالد بن حميد المهري.
قال أبو حاتم: لا أدري من هو. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات.

.3515- سفيان بن زياد الرؤاسي.

عنِ ابن عيينة.
وعنه ابن أبي الدنيا.
لا يكاد يعرف.
وكذا:

.3516- سفيان بن زياد.

عن فياض بن محمد.
روى عنه عثمان بن خرزاد.
أما سفيان بن زياد البصري المعروف بالرءاس عن حماد بن زيد، وَابن عُيَينة فقد عظم أبو حاتم شأنه وقال: كان أحد الحفاظ.
قلت: مات بعد المئتين شابا وليس ذا شيخ ابن أبي الدنيا. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: عاجله الموت قبل المئتين بدهر فلم ينتفع به وكان صديقا لقتيبة بن سعيد.

.3517- سفيان بن زياد.

عن الزبير بن العوام.
ما روى عنه سوى داود بن فراهيج. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات.

.• سفيان بن أبي السراج.

عن مغيرة بن سويد.
مجهول وكذا شيخه.

.3518- (ز): سفيان بن ضمرة.

في محمود بن سفيان (7602).

.3519- سفيان بن عامر.

قاضي بخارى.
قال أبو حاتم: ليس بالقوي.
وقال الأزدي: سفيان بن عامر الغفاري تركوه. انتهى.
وقال ابن حبان في الثقات: سفيان بن عامر الترمذي يروي عن ابن طاوُوس وعنه صالح بن عبد الله الترمذي.

.3520- (ز): سفيان بن عبد الله بن زياد بن حدير.

عن عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل، عَن جَابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يشهد مع المشركين مشاهدهم فسمع ملكين خلفه وأحدهما يقول لصاحبه: ألا تقوم خلفه فقال: كيف نقوم خلفه وإنما عهده باستلام الأصنام قبل.
رواه أبو زرعة الرازي عن عثمان بن أبي شيبة عن جرير بن عبد الحميد عن سفيان هذا وسفيان هذا لا يعرف.
وقد تكلم أحمد بن حنبل، وَغيره في عثمان بن أبي شيبة بسبب رواية هذا الحديث.
قال الطبراني في الأوسط والأزدي في الضعفاء: تفرد به عثمان بن أبي شيبة عن جرير لكن وقع عندهما عن سفيان الثوري.
قال الخطيب: ورواية أبي زرعة أشبه بالصواب.
قال الطبراني: وقوله: وإنما عهده باستلام الأصنام يعني أنه حضر مع من استلم لا أنه هو استلم، قال: وكان ذلك قبل أن يوحى إليه.

.3521- سفيان بن الليل الكوفي.

روى عنه الشعبي.
قال العقيلي: كان ممن يغلو في الرفض لا يصح حديثه.
قلت: لأن حديثه انفرد به السري بن إسماعيل أحد الهلكى عن الشعبي
حدثني سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي من الكوفة إلى المدينة أتيته فقلت: يا مذل المؤمنين قال: لا تقل ذاك فإني سمعت أبي يقول: سمعت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: لا تذهب الأيام والليالي حتى يملك رجل وهو معاوية والله ما أحب أن لي الدنيا وما فيها وأنه يهراق فِيَّ محجمة من دم.
وسمعت أبى يقول: سمعت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه كنت أنا وهو في عليين ومن أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه وكف يده فهو في الدرجة التي تليها ومن أحبنا بقلبه وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها.
رواه نعيم بن حماد حدثنا ابن فضيل عن السري.
وقال أبو الفتح الأزدي: سفيان بن الليل له حديث: لا تمضي الأمة حتى يليها رجل واسع البلعوم. قال: وفي لفظ آخر: واسع السرم- بالسين- يأكل، وَلا يشبع.
قال: وسفيان مجهول والخبر منكر. انتهى.
وبقية كلام الأزدي: وسفيان مجهول لا يحفظ له غير هذا.
وقال النباتي: حديثه لا يرويه إلا السري وهو لا شيء.

.3522- سفيان بن محمد الفزاري المصيصي.

عنِ ابن وهب، وَغيره.
وعنه أحمد بن الحسين الصوفي وإسحاق الختلي وجماعة.
قال ابن عَدِي: كان يسرق الحديث ويسوي الأسانيد.
روى عن منصور بن سلمة، وَلا بأس بمنصور- عن سليمان بن بلال عن جعفر بن محمد، عَن أبيه، عَن جَابر رضي الله عنه حديث: إذا رأيتم فلانا على منبري فاقتلوه.
وإنما روي عن خالد بن مخلد عن سليمان عن جعفر بن محمد عن جماعة من أهل بدر.
وله عن عُبَيد الله بن موسى عن سُفيان، عَن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة، عَن عَبد الله حديث: يا فاطمة إني زوجتك سيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين إني لما أردت أن أزوجك أمر الله جبريل فصف الملائكة وأمر شجر الجنان فحملت الحلي والحلل. وهذا كذب.
وله عن هشيم عن يونس عن الحسن، عَن أَنس رضي الله عنه مرفوعا: من كرامتي أني ولدت مختونا لم ير أحد سوءتي. انتهى.
قال ابن أبي حاتم: سمع منه أبي وأبو زرعة وتركا حديثه، سمعت أبي يقول: هو ضعيف الحديث.
وقال الحاكم: روى، عَنِ ابن وهب، وَابن عُيَينة أحاديث موضوعة.
وقال صالح جزرة: ليس بشيء.
وقال الدارقطني: كان ضعيفا سيء الحال في الحديث. وقال مرة: لا شيء.
وقال ابن عَدِي أيضًا: ليس من الثقات وله أحاديث لا يتابعه عليها الثقات وفيها موضوعات وسرقات وتبديل قوم بقوم ووصل مراسيل وهو بين الضعف.
وحديث أنس وقع في المعجم الصغير للطبراني، عَن مُحَمد بن أحمد بن مفرج عن سفيان.